الرئيسية
أحدث الصور
هذا بلسان الصديقه
كنت في مهعد للتدريب الحاسب وكان الدرس عاديا وفجأه طرق الباب أذانت الا نسه بالدخول
دخلت الفتاه فنظرت الا نسه بكل تعجب واستغراب !!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكانت الفتاه تقريبا ليس لها وجه وكان انفها بالكاد يرى
قالت انا متدربه جديده فقالت لها الانسه بكل برود تفضلي والكل كان صامتا خائفا لهم نظرات الشفقه وكان المقعد الذي بجانبي خاليا فناديتها هنا مقعد خالي ولم التفت لها لاني كنت خائفه ومرتبكه وجلست بجانبي ولم انظر اليها الى اليوم الثاني
فكانت قلقه في الدرس وهي لم تحضر الى اليوم فساعدتها ولم تكلمني سوا في الدرس
فكانت نظراتي لها سريعه لمجرد فهم السؤال ومضى اسبوع على هذا الحال وفجأه اخبرتها هل هيأتك من بدايه ولا دتك فأجابت طبعا لا
فقلت مالذي حصل ؟قالت بسب حريق ادى الى احراق نصف المنزل
فقلت لم يكن احدا في المنزل قالت نعم انا والخادمه فقط
فقلت واين والدك ووالدتكي قالت ذهبا الى زياره احد اقاربي وانا كنت اتيه هالكه من المدرسه وكنت في الصف الثاني المتوسط وكنت اريد النوم فقط والخادمه نست انبوبه الغاز متروكه على اساس لايوجد غاز فذهبت لتبديل انبوبه اخرى وامتلاء المطبخ بالغز لدرجه الرائحه تضايقني في نومي ولم انتبه وقامت الخادمه باشعال العو واذا بالنار في المطبخ كاملاوهي تصرخ ولي سوء الحظ لم استيقظ الا عندما شممت رائحه الحريق داخل الغرفه فتتحت الباب والنار لم تصل الي وذهب وكنت مخلوعه مفزوعه لم اعرف ماللذي حصل وكنت اهتف امي ابي واصرخ بشده فقتربت النار من شعري الى جسمي ودخل الجيران للنجده واغمي علي واصلوني الى المستشفى اللى الطوارى وبعد العمليه كنت تقريبا مشوهه بالكامل ولكن بعد عده عمليات تجميل تحسن وجهي لل احسن ولم اذهب بعده ويوما الى المدرسه وكانت امي دائما معي في كل وقت فكان الناس ينظرون لي نظرات الشفقه وحتى اقاربي لم اسلم من احد وكنت اعتبرهم كالوحوش وكانت دائما امي بجانبي ولكن توفت امي بعد الحادثه ب7 سنوات ولم يبقى الي سوا ربي ثم ابي وكنت دائما ادعو ربي كما قالت لي امي ان افعل وفعلا فجأ اخبرت ابي اريد اناذهب الى المعهد
ففرح والدي وبكل سرور واستجاب لطلبي وكنت لا اهتم بنظرات الناس التي كانت تقتلني وهدفي الا ن ان اتعلم
ونظرت اليها بتمعن فارايت جمالها الداخلي اللطيف ولم افكر في المظهر الخارجي
ولم اربعدها الى انها الفتاه الجميله.
سبحان الله ولا حول ولا قوه الا بالله
أرجو أن يعجبكم الموضوع أنتظر ردودكم وأريد رايكم في هذه القصه
كنت في مهعد للتدريب الحاسب وكان الدرس عاديا وفجأه طرق الباب أذانت الا نسه بالدخول
دخلت الفتاه فنظرت الا نسه بكل تعجب واستغراب !!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكانت الفتاه تقريبا ليس لها وجه وكان انفها بالكاد يرى
قالت انا متدربه جديده فقالت لها الانسه بكل برود تفضلي والكل كان صامتا خائفا لهم نظرات الشفقه وكان المقعد الذي بجانبي خاليا فناديتها هنا مقعد خالي ولم التفت لها لاني كنت خائفه ومرتبكه وجلست بجانبي ولم انظر اليها الى اليوم الثاني
فكانت قلقه في الدرس وهي لم تحضر الى اليوم فساعدتها ولم تكلمني سوا في الدرس
فكانت نظراتي لها سريعه لمجرد فهم السؤال ومضى اسبوع على هذا الحال وفجأه اخبرتها هل هيأتك من بدايه ولا دتك فأجابت طبعا لا
فقلت مالذي حصل ؟قالت بسب حريق ادى الى احراق نصف المنزل
فقلت لم يكن احدا في المنزل قالت نعم انا والخادمه فقط
فقلت واين والدك ووالدتكي قالت ذهبا الى زياره احد اقاربي وانا كنت اتيه هالكه من المدرسه وكنت في الصف الثاني المتوسط وكنت اريد النوم فقط والخادمه نست انبوبه الغاز متروكه على اساس لايوجد غاز فذهبت لتبديل انبوبه اخرى وامتلاء المطبخ بالغز لدرجه الرائحه تضايقني في نومي ولم انتبه وقامت الخادمه باشعال العو واذا بالنار في المطبخ كاملاوهي تصرخ ولي سوء الحظ لم استيقظ الا عندما شممت رائحه الحريق داخل الغرفه فتتحت الباب والنار لم تصل الي وذهب وكنت مخلوعه مفزوعه لم اعرف ماللذي حصل وكنت اهتف امي ابي واصرخ بشده فقتربت النار من شعري الى جسمي ودخل الجيران للنجده واغمي علي واصلوني الى المستشفى اللى الطوارى وبعد العمليه كنت تقريبا مشوهه بالكامل ولكن بعد عده عمليات تجميل تحسن وجهي لل احسن ولم اذهب بعده ويوما الى المدرسه وكانت امي دائما معي في كل وقت فكان الناس ينظرون لي نظرات الشفقه وحتى اقاربي لم اسلم من احد وكنت اعتبرهم كالوحوش وكانت دائما امي بجانبي ولكن توفت امي بعد الحادثه ب7 سنوات ولم يبقى الي سوا ربي ثم ابي وكنت دائما ادعو ربي كما قالت لي امي ان افعل وفعلا فجأ اخبرت ابي اريد اناذهب الى المعهد
ففرح والدي وبكل سرور واستجاب لطلبي وكنت لا اهتم بنظرات الناس التي كانت تقتلني وهدفي الا ن ان اتعلم
ونظرت اليها بتمعن فارايت جمالها الداخلي اللطيف ولم افكر في المظهر الخارجي
ولم اربعدها الى انها الفتاه الجميله.
سبحان الله ولا حول ولا قوه الا بالله
أرجو أن يعجبكم الموضوع أنتظر ردودكم وأريد رايكم في هذه القصه
